علم الكلام الإباضي ببلاد المغرب الإسلامي حتى نهاية القرن السادس هجري رسالة الإمام الرستمي أبو اليقظان محمد بن أفلح(240 283ه/854 896م) في خلق القرآن نموذجا

Contenu

Titre

علم الكلام الإباضي ببلاد المغرب الإسلامي حتى نهاية القرن السادس هجري رسالة الإمام الرستمي أبو اليقظان محمد بن أفلح(240 283ه/854 896م) في خلق القرآن نموذجا

Créateur

زقاوي, محمد Voir tous les contenus avec cette valeur

Date

2018

Dans

سلسلة الأنوار Voir tous les contenus avec cette valeur

Résumé

عرفت بلاد المغرب الإسلامي بعد الفتوحات الإسلامية دخول مختلف التيارات المذهبية والفكرية التي كانت في المشرق، كان ذلك بفعل عمل دعاة هذه المذاهب، أو عن طريق رحلة المغاربة إلى المشرق في طلب العلم، نتيجة ذلك كانت بلاد المغرب الإسلامي تموج بمختلف التيارات الفكرية كالمعتزلة والأشاعرة والشيعة والإباضية.
إهتم الإباضيون بعلم الكلام ولم يرد عنهم تبديع من يشتغل به كما هو الحال عند المالكية، بل رغبوا فيه وأثنوا على أصحابه وجعلوه من اختصاص النخبة، فكان تعلم الكلام تتويج للمشوار الدراسي يعبر عن المستوى العالي لمن اكتسب طرائقه، وما زاد في هذا التنافس أيضا الافتراقات الإباضية وما كان بينها وبين الفرقة الأم (الوهبية) من أخذ ورد جعل تاريخ المذهب الإباضي في المغرب الإسلامي يتسم بالجدل والمناظرة، إذ ساهم انقسام الإباضية الى فرق داخلية في التطورات العقدية الإباضية من خلال اكساب الأصول العقدية بعدا كلاميا.

Langue

ara

volume

8

numéro

2

pages

236-262

issn

2830-8719

uri

https://www.asjp.cerist.dz/en/article/198437

زقاوي, محمد, “علم الكلام الإباضي ببلاد المغرب الإسلامي حتى نهاية القرن السادس هجري رسالة الإمام الرستمي أبو اليقظان محمد بن أفلح(240 283ه/854 896م) في خلق القرآن نموذجا”, 2018, bibliographie, consulté le 19 septembre 2024, https://ibadica.org/s/bibliographie/item/21084